Nieuwe profetieën onthullen wereldwijde gebeurtenissen in de aanloop naar de Tweede Komst.
ما هو الإنذار الكبير ؟
الإنذار هو تجلي الرحمة الإلهية قبل المجيء الثاني للسيد المسيح ، و قد أنبأنا الرب يسوع بهذا الحدث من خلال ظهوراته للقديسة فوستينا كوفالسكا ، و نقرأ ما أخبرها به في الفقرة ٨٣ من يومياتها :
٨٣ + ”
دوِّني هذا : قبل أن آتي كقاض ٍ عادل ، سآتي أولا ً كملك الرحمة ، و قبل أن يأتي يوم الحكم سأعطي علامة إلى الشعب من السماء على النحو التالي :
ستُطفأ كل نيّرات الفضاء و تلفّ ظلمة كبرى كل الأرض . ثم تظهر علامة الصليب في السماء و سينبعث من ثقب مسامير
يديّ و رجليّ المخلص أضواء مشعَّة تنير الأرض لفترة من الزمن . و هذا ما سيحدث قبل اليوم الأخير بقليل ” .
و هذا الإنذار أو إستنارة الضمير قد أنبأت عنه أمنا العذراء في ظهورات غارابندال في إسبانيا عام ١٩٦١ ، و سيحدث قريبا ً من أجل خلاص العالم .
لماذا سيحدث الإنذار ؟؟
– لإثبات وجود الله لكل إنسان في العالم
– ليعود الجميع إلى الإيمان بيسوع و لسلوك درب الحق
– لتخفيف آثار الخطيئة و الشر في العالم عن طريق الإرتداد و الإهتداء .
–
ليساعدنا في النجاة قبل يوم الحكم الأخير ، بإعطائنا الفرصة لنطلب الصفح و المغفرة عن الخطايا التي إرتكبناها .
– ليهدي غير المؤمنين الذين ما كانوا لينالوا الخلاص لولا فعل الرحمة العظيم هذا
– لتعزيز و تقوية إيمان المؤمنين
ما الذي سيحدث أثناء الإنذار ؟؟
– كل شخص تخطى السابعة من عمره سيختبر لقاءا ً شخصيا ً و باطنيا ً مع يسوع المسيح ، سيدوم لحوالي خمسة عشر دقيقة .
– إنها هبة من الله الآب لردّ الناس على درب الحقيقة
. هذا ما سيكون عليه يوم الدينونة الأخير ، لكن الفرق هذه المرة هو أنه لن تتم إدانتكم . على العكس ، ستُعطى لكم الفرصة لطلب الغفران .
– سيصطدم مذ ّنبان ببعضهما في السماء .
– سيعتقد الناس بأن حدث الإنذار هو كارثة
و أسوأ من أي زلزال – لكنه ليس كذلك – لكنه إشارة تدلّ على أن المسيح قد أتى .
– سيتحول لون السماء إلى اللون الأحمر و ستبدو كلهيب النار ، و حينئذ سترون صليبا ً هائلا ً في السماء ، لتهيئتكم أولا ً .
–
سيقول الملحدون بأنه كان وهما ً و إنخداعا ً عالميا ً . سيبحث العلماء عن تفسير منطقي لكنهم لن يجدوا أي تفسير .